الكتاب السادس من سلسلة رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتى الاعزاء احبك فى الله
سلاام الله عليكم ورحمته وبركاته
اضع بين ايديكم الكتاب السادس من سلسلة رمضان الكريم
والتى بدئتها بالكتاب الاولى وهو كتاب تهذيب التهذيب وذلك لاننا نحتاج فى هذا الشهر ان نزيد من تهذيب انفسنا واخلاقنا
ام الكتاب الثانى كتاب القرآءن فى شهر رمضان الكتاب يحضنا على الاكثار من ختمات القرآءن فى صلاتنا وغير صلاتنا وانتم تعلمون ان قرءة آية فى رمضان تعادل ختما فى ماسوا هاما الكتاب الثالث هو كتاب سيرة اعلام النبلاء
وهو كتاب يفتح لك الافاق على نبلاء الامة التى ستر لهم الامام الذهبى عليه رحمت الله اما الكتاب الرابع فهى موسوعة التفسير الاصدار الخامس لاكثر من امام لكى تقف معهم على الايات التى يخفا عنك بينها اما الكتاب الخامس هو كتاب سيرة امهات المؤمنون لكى تعلموا قصة امهاتكم مع نبيكم وسيرتهم ام الكتاب السادس الذى هو بين ايديكم الان هو كتاب عن صبات من صبتى رسول الله صلى اله عليه وسلم الذى قال فيه ابنى هذا سيجعله الله يصلح بين طائفتين من امتى ,ألا وهو الامام الحسن بن الامام على رضى الله عنهما اقرء سيرتهوا وقصة حياته فى هذا الكتاب
وهذا هو الرابط حمل وتوكل على الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

جزاك الله خير الجزاء فيما تقدمه



رحيق

جزاك الله خيرا يا ابو سامح

على هذه السلسله الرائعه

وجعله الله فى ميزان حسناتك

احترامى وتقديرى

بسم الله الرحمن الرحيم
استاذى الفاضل الاخ الكريم استاذ محمد عبد الباسط اخى الغالى او اختى الكريمة رحيق الايمان جميع الاخوة الاحباء اعضان منتدنا الكرام
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
بارك الله فيكم وعليكم على هذه الاخلاق العالية وتواضعكم الجم وردودكم الجميلة فانا ما الى تلميذ بين ايديكم والفضل اولا واخيراً هو لكم وكل الذى اتمناه ان اكون تلميذ بين ايديكم
وكل ما اقدمه بين ايديكم ما انا الا ناقل لكي تعم الفائدة علينا جميعا والشكر والاحترم والتقدير للذين سهرو الليالى وجتهدو وعانو الكثير لكى يقدمو لنا على صنية من ذهبفى زمن كان واسيلت موصلاتهم الجماوللاسف كثير من يرفضه الا من رحم ربى وما انا مثلى عزيزى الا كمثل ما قال القائل


اسير خلف ركب القوم ذا عرجى مؤملاً كشف ما لقيت من عوجٌ

فإن لحقت بهم مت بعد ماسبقوا فكم من رب الورى فى ذاك من فرجٌ

وأن بقيت بظهر الارض منقطعاً فما على اعرج فى ذلك من حرجٌ
لكم منى جزيل الشكر